موقع ثقافة.كوم منارة العلم والثقافة العربية
موقع ثقافة.كوم هو موقع شامل و متكامل
يحتوي عل
ى الكثير من أقسام البحث التي تقدم للقارئ العربي كل ما يحتاجه من معلومات
في شتي المجالات بل وكل ما تتوق إليه نفسه.
أصبح الجميع يدعم فكرة البحث عن المعلومات
العامة والخاصة، العلمية والأدبية والحياتية وحتى الطبية، بل وجميع ما يهم الإنسان
في حياته اليومية من خلال مواقع الإنترنت المتاحة والتي كثر عددها وتكررت بل
وتناسخت فأصبحت متشابهة ينقب الباحث خلالها عن معلومات جديدة فلا يجد شيء فيها.
وهناك بعض القلة من المواقع عبر الانترنت التي
تميزت بمحتوى جديد وزاخر بالمعلومات وأيضا الاعتماد على التوثيق المعلوماتي الذي
يجعل القارئ أثناء التصفح يشعر بالأمان والمصداقية.
واصبح موقع ثقافة.كوم إحدى تلك المواقع الشاملة
وقد حقق اعلى ثقة المتابع والباحث والدارس منذ انطلاقة .
اخي القارئ والمتصفح أنت الآن على موقع لن
يجعلك تبحث خارجه لأن كل ما تريده ستجده بكثافة وبشكل منتظم من خلال تلك المقالات
الموثقة التي تشتمل على شتى أنواع واتجاهات البحث من خلال فريق موقع ثقافة.كوم .
ثقافة.كوم مرفأ
لكل الثقافات و ملتقى لكل الهوايات على اختلافاتها
و تنوعها وتعددها واتساعها .
هل لاحظت اخي القارئ التنوع المتكامل في تلك
الأقسام بحيث الذي يلبي جميع اختلافات الثقافات العربية مع إمكانية الاطلاع على
الثقافات الجديدة ومتابعتها عن كثب ...
ومازال الشغف لدي فريق موقع ثقافة.كوم في اشدة ... نظرا لوجود أقسام أخرى يهمها البحث
في مجالات مختلفة مثل الماكولات والمشروبات والصحة
البدنية والصحة والتعليم
والتكنولوجيا وغيرها من الأقسام .
نجيد المناورة
على جدار إبداع اختيار الموضوعات المختلفة، فما بين السياسة والاقتصاد والرياضة
والفن والمجتمع والتقنية والتكنولوجيا لما يرضخ الكثير من الموضوعات التي نهتم بها
ونميزها لنقدمها لكل متابعينا بشكل دراماتيكي وكلاسيكي يخاطب كافة الفئات العقلية
ما بين دنيا ووسطى وعليا. موسوعة ثقافة.كوم تزوّدُ الجميع بكل الخدمات التي من
شأنها أن تثري العقل بما يدعمها من موضوعات علمية وكذلك خدمة الجانب الاجتماعي بما
نقدمه من آراء وأفكار إجماعيه تدعم الموضوع الأم، وإلى جانب هذا وذاك كان للجانب
الفكري من موضوعات هذا الموقع نصيب، لنقدم كل هذه الموضوعات المختلفة كما يتمناها
الباحث.
إيماناً منا
بضرورة وجود مكتبة علمية كاملة يسهل اللجوء لها من قِبل المثقفين والباحثين
والمفكرين كان لابد من طرح العديد من الموضوعات التي لها علاقة مباشرة وغير مباشرة
لتحقيق هذا الهدف المتنامي والمتزايد لحظة بعد لحظة. كما ونؤمن بضرورة الإسهام
الفاعل في نوعية المحتوى العربي الذي نوجهه بنسب كبيرة إلى أصحاب الفكر القويم
الباحث عن كل جديد من مستجدات الموضوعات العلمية لتكون بمثابة مرجع يمكن اللجوء
إليه في كل وقت لجميع الموضوعات المختارة من قبل الباحث بعد ان تخضع لخطوات ومراحل
متقدمة من التحرير والتدقيق الّلغوي وتدقيق المعلومات.